الرئيسية محليات برلمان اقتصاد خارجيات رياضة منوعات مقالات الأخيرة اتصل بنا
فيديو الوسط الكويتيه
"احتجاجات الحمير" تضرب تركيا بعد "قانون الأكياس"
Monday, January 7, 2019 , 8:14:00 AM

لجأ عدد من الأتراك إلى أساليب مبتكرة للاحتجاج على اضطرارهم إلى دفع ثمن الأكياس البلاستيكية، عند شراء الأغراض من محال البقالة والـ"سوبرماركت". وأظهر مقطع فيديو نشرته صحيفة "يني شفق"، رجلا في محافظة نيدا جنوبي البلاد، وهو يحتج بإدخال حماره إلى محل تجاري لشراء أغراضه. واستعان الرجل الغاضب بحماره حتى يحمل ما اشتراه، بدلا من أن يدفع ثمن الأكياس البلاستيكية، احتجاجا على قانون أصدرته السلطات، يلزمه بشراء كيس لا الحصول عليه مجانا. وأثارت الحادثة تفاعلا واسعا في المنصات الاجتماعية، فيما ظهر محتج آخر وهو يجر عربة يدوية حتى يحمل أغراضه. وبموجب القانون الجديد في تركيا، يتوجب على المستهلك أن يدفع ربع ليرة عن كل كيس بلاستيكي يشتريه. ويقضي القانون الذي دخل حيز التنفيذ بدءا من يناير الجاري، بمنع البقالات من تقديم الأكياس البلاستيكية مجانا للزبائن. وفي حال خالف التجار هذا القانون، فإنهم سيدفعون غرامة قدرها 10 ليرات (1.85 دولار) عن كل متر مربع من مساحة المتجر.
ملاحظة هامة: جميع الاراء والتعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها فقط. عدد الردود: 0

أضف تعليق
الاسم
عنوان المقال
النص
  
 
 
عدد اليوم
26
الأرشيف
بين السطور
الولايات المتحدة مثلها مثل المحتل الصهيوني في فلسطين، كما تدعمه عسكريا واعلاميا وتتصدر مشهد حمايته داخل المؤسسات الأممية ومجلس الأمن، تمارس أيضا الضغوط على الفلسطينيين، للقبول بأقل القليل ، أو أن يصيبهم اليأس في ظل استمرار العجز الدولي عن إعادة الحق إلى أهله. بالأمس دعت أميركا ومعها 17 دولة ، حركة حماس ، الى الإفراج فورا عن الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، مؤكدة أن الاتفاق المطروح على الطاولة سيفضي إلى وقف فوري طويل الأجل لإطلاق النار. «حماس» أبدت استعدادها للموافقة على هدنة لمدة 5 سنوات، بل وإلقاء السلاح والتحول إلى حزب سياسي، إذا تم إنشاء دولة فلسطينية مستقلة على حدود العام 1967.. فهل تقبل أميركا وربيبتها المدللة إسرائيل، أم ستماطل وترواغ كعادتها؟!
في الصميم
12.6 مليون دينار الحصيلة النهائية لحملة «فزعتكم فرحة لهم 2»، وهي الحملة الوطنية التي انطلقت في 25 مارس الماضي واختتمت في 20 ابريل الحالي للمساعدة في سداد ديون الغارمين. 22601 متبرعا شاركوا في الحملة التي تم تنظيمها عن طريق وزارة الشؤون، بالتعاون مع وزارات الإعلام والعدل والأوقاف واتحاد الجمعيات التعاونية الاستهلاكية واتحاد الجمعيات والمبرات الخيرية الكويتية . نأمل استمرار مثل هذه الحملات التي تخفف من معاناة المحتاجين في الداخل خاصة هؤلاء المتعففين الذين يستحون من طلب العون .. شكراً لكل مواطن أو مقيم يساهم في تقديم العون أو عمل الخير... استمروا.
استطلاع
كاريكاتير
كاريكاتير 12 مارس 2019