الرئيسية محليات برلمان اقتصاد خارجيات رياضة منوعات مقالات الأخيرة اتصل بنا
فيديو الوسط الكويتيه
كلبة تستجدي المارة لإنقاذ صغيرها
Monday, January 21, 2019 , 9:45:00 AM

أظهرت لقطات محزنة نباح كلبة أم وهي تندفع نحو السيارات المارة، بحثا عن مساعدة لجروها الذي تعرض لحادث سيارة ويرقد على جانب الطريق. وهذه الأم المكلومة تنضم لعائلة أكبر من الكلاب الضالة التي تعيش في شوارع مدينة إيلويلو بالفلبين، ويعاملها السكان المحليون على أنها مجموعة من الحيوانات الأليفة. وبينما كانت الكلبة الأم تبحث عن الطعام، أخذ أحد أبنائها الصغار يتجول حتى صدمته سيارة، ولم يتوقف السائق لمساعدة الجرو المصاب، وأكمل طريقه. لكن الأم رفضت التخلي عن جروها الذي لا يزال يتنفس، وبدأت تنبح وتستغيث بالسيارات المارة، حتى أنها وقفت أمام إحدى السيارات، في محاولة لإجبار السائق على التوقف. ورغم عناء النباح واللهث وراء السيارات، لم تنجح الأم في إقناع أحد السائقين بالترجل لمساعدة جروها الذي لفظ أنفاسه الأخيرة وفارق الحياة. وقالت صاحبة متجر إنها انتبهت لنباح الكلبة وذهبت لمساعدتها، لكنها لم تتمكن من عبور الطريق. وأضافت: "كانت في حالة حزن شديد، حاولنا مساعدة الجرو لكن الأم كانت غاضبة جدا لذلك كان من الصعب الاقتراب منه. وصل مسؤولون بالمدينة بعد بضع ساعات، لكن الأم اختفت مع اثنين آخرين من أبنائها. لا نعرف أين أخذتهما". وأشارت إلى أن هذه هي المرة الثانية التي يتعرض فيها أحد أبناء هذه الكلبة لحادث تصادم.
ملاحظة هامة: جميع الاراء والتعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها فقط. عدد الردود: 0

أضف تعليق
الاسم
عنوان المقال
النص
  
 
 
عدد اليوم
17
الأرشيف
بين السطور
مع صدور الأمر الأميري بتعيين الشيخ أحمد العبدالله الصباح رئيسا جديدا للوزراء وتكليفه بترشيح اعضاء الحكومة الجديدة، تداعى عدد من النواب الى المطالبة بأولويات شعبية خلال المرحلة المقبلة على رأسها قضية تحسين المستوى المعيشي للمواطنين ، إضافة الى ضرورة اختيار وزراء أكفاء قادرون على مواكبة المرحلة الحالية. وبموازاة تلك المطالبات المنطقية والمستحقة، يجب على النواب أيضا تقدير الموقف ومراعاة التطورات الإقليمية في منطقتنا ، والعمل سويا مع الحكومة لعبور الأزمات ومواجهة التحديات، وليس السعي الى تصفية الحسابات.. والله يستر.
في الصميم
الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وفي اتصال هاتفي مع أمير قطر، قال إن عملية الوعد الصادق تمت بنجاح بهدف معاقبة المعتدي، مشيراً إلى أن أصغر عمل ضد مصالح طهران سيقابل برد هائل وواسع النطاق ومؤلم ضد مرتكبيه. للأسف كل مافعلته طهران من خلال هذا الهجوم المسرحي هو أنها حاولت صرف النظر عما يحدث في غزة وغسل ماء وجهها إضافة الى عودة الدعم والمؤازرة الى الكيان المحتل. وبالفعل نجح الايرانيون بهجومهم المعلن قبل وقوعه بساعات في زيادة الدعم الغربي لاسرائيل ووقوف حلفائها خلفها بذريعة الهجوم الايراني .. ماذا بعد؟!
استطلاع
كاريكاتير
كاريكاتير 12 مارس 2019