تتوالى عمليات سحب الجنسية من العشرات، بعد التحقق من كيفية الحصول عليها والتي تمت بالتزوير وترتب عليها امتيازات ومكاسب. هذا الإجراء يجب أن يعمم على جميع من حصلوا عليها بعد تحرير البلاد من العدوان العراقي، حيث تتناقل الأخبار عن عمليات تزوير واسعة النطاق بالإضافة إلى تغيير مواد الجنسية إلى الأولى.
 الجنسية وثيقة انتماء وولاء للوطن ويجب النأي بها عن عبث العابثين وإعطاء الغرباء الفرصة في مزاحمة المواطنين على ما تقدمه الدولة من خدمات.  تطبيق أقسى العقوبات وعدم التراخي مع هؤلاء المزورين وسحب جميع الامتيازات منهم ومعاقبة من سهّل لهم التزوير مقابل المال.
تعقبهم سهل ويحتاج إلى إرادة جادة من كبار مسؤولي الدولة.
 الصج يبقى والتصنف جهالة.