ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية «بيروت» إلى 31 قتيلاً، بينهم ثلاثة أطفال وسبع نساء، مرشحاً للزيادة مع نحو 68 إصابة. 
المعركة الدائرة بين الكيان المحتل وحزب الله، سيدفع ثمنها لبنان بأسره، طالما أن الكيان يسيطر على الأجواء اللبنانية.
صحيح أن إسرائيل اصطادت عدداً كبيراً من قيادات «حزب حسن»، إلا أن الصحيح أيضاً أن هناك سقوطاً لعدد من المدنيين. والسؤال الذي يطرح نفسه؟ لماذا تجتمع قيادات «حزب حسن» في أماكن سكن المدنيين؟