الرئيسية محليات برلمان اقتصاد خارجيات رياضة منوعات مقالات الأخيرة اتصل بنا
جريدة الوسط الكويتية TV
 
 
 
رجل يقذف طفلة من الدور الثالث بمركز تجاري في الصين!
ألقت الشرطة الصينية، القبض على رجل في جنوب الصين لإلقائه فتاة صغيرة من أعلى شرفة في الطابق الثالث في مركز تجاري قبل أن يقفز ...  شاهد...
 
بالفيديو | لاجئون سوريون يُطعمون الأمريكيين المحرومين من مرتباتهم
في خضم الأزمة الحكومية المستمرة في الولايات المتحدة، وجدت عائلة لاجئين سوريين في سندويشات الفلافل طريقة للتعبير عن تضامنها مع ...  شاهد...
 
الحكم بالسجن على رونالدو لمدة عامين في قضية التهرب الضريبي
حكم على النجم البرتغالي ليوفنتوس الإيطالي كريستيانو رونالدو، بالسجن لمدة عامين مع استبدال العقوبة بغرامة مالية تضاف إلى المبلغ الهائل الذي ...  شاهد...
 
كلبة تستجدي المارة لإنقاذ صغيرها
أظهرت لقطات محزنة نباح كلبة أم وهي تندفع نحو السيارات المارة، بحثا عن مساعدة لجروها الذي تعرض لحادث سيارة ويرقد على جانب الطريق. وهذه ...  شاهد...
 
لحظة التفجير الذي أودى بحياة جنود أميركيين بـ «منبج»
نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأربعاء، فيديو يظهر لحظة التفجير الانتحاري الذي ضرب مطعماً في مدينة منبج شمالي سوريا وتسبب بمقتل 16 شخصا، ...  شاهد...
 
في مشهد غريب.. السماء تمطر عناكب في البرازيل
في مشهد مخيف ومثير، فوجئ سكان ولاية برازيلية بمئات العناكب التي بدت وكأنها تتساقط أو "تطفو" في السماء، مما أثار هلع السكان. فإنه لم يمنع ...  شاهد...
 
 
 
الفيديو 1-12 (من 120)
السابق    -1 - 2 - 3 - 4 - 5 - 6 - 7 - 8 - 9 - 10-    التالى


 
 
عدد اليوم
9
الأرشيف
بين السطور
منذ توقيع اتفاق شرم الشيخ لوقف الحرب في غزة وأهل القطاع ينتظرون أي بارقة أمل للشعور بالأمان وتوقف القصف وأصوات الرصاص، بعض المحال والمطاعم فتحت أبوابها على استحياء، لكن الناس في شوق كبير للإحساس بالحياة، رغم مشاهد الدمار المتنامي إلا أنهم لم يفقدوا الأمل. أهل غزة سمعوا عن «ريفيرا ترامب» وغيرها من خطط الإعمار ، إلا أنهم لديهم خطتهم الخاصة والمسماة بـ«عنقاء غزة» ، وهي أول خطة فلسطينية محلية وليست مفروضة من الخارج ، وشارك فيها نحو 700 فلسطيني من أصحاب الخبرة .. مصالح أطراف كثيرة قد تعرقل كل الخطط أو تضع غزة تحت الوصاية.
في الصميم
رغم عدة وساطات دولية خاصة من تركيا وقطر ، بين باكستان وأفغانستان ، إلا أن جولة المحادثات التي عقدت بينهما في إسطنبول مؤخرا لم يكتب لها النجاح ، حتى أن التوصل إلى اتفاق لوقف النار بصفة دائمة بات أمرا صعب المنال. كل طرف منهما يلقي بمسؤولية الفشل على الآخر، وذهب كل منهما إلى لغة التهديد والوعيد، وبدلا من الاحتكام إلى صوت العقل ، ووقف آلة الحرب، سعى كليهما إلى الوصول سريعاً إلى طريق مسدود. أي أننا ذاهبون إلى حرب جديدة يذهب ضحيتها مئات أو آلاف الأبرياء وتهدر خلالها مقدرات الشعبين بلا مبرر.
استطلاع
كاريكاتير
كاريكاتير 12 مارس 2019