أكد مقرر للأمم المتحدة أنه تمكن مع أطباء من لقاء جوليان أسانج في السجن وأن "جميع عوارض التعذيب النفسي" الذي تعرض له "خلال عدة سنوات" بادية عليه.
وقال الخبير المستقل في الأمم المتحدة وأستاذ القانون الدولي نيلس ميلزر في بيان "تعرض أسانج عمداً، ولعدة سنوات، إلى أشكال خطيرة من العقوبات والمعاملة القاسية وغير الإنسانية والمهينة، والتي لا يمكن وصف آثارها التراكمية إلا بأنها تعذيب نفسي".