الرئيسية
محليات
برلمان
اقتصاد
خارجيات
رياضة
منوعات
مقالات
الأخيرة
اتصل بنا
بحث متقدم
عضوية الأندية الرياضية
استعجال «الحد الأدنى لرواتب المتقاعدين»
منصور بن زايد نائباً لرئيس الإمارات
لبنان.. غضب شعبي تجاه الأوضاع المعيشية
البلدية تُخصص موقعاً مؤقتاً لبيع الخيام .. في سوق الجمعة
البورصة تعوض خسائرها
روسيا تعتقل صحفياً أميركياً بتهمة التجسس
الصين والبرازيل تتخليان عن الدولار في تعاملاتهما
الإقلاع عن التدخين بعد الإصابة بسرطان الكلى يقلل مخاطر تطور المرض والوفاة
طرح ماسة وردية نادرة جداً للبيع في مزاد بنيويورك
الوفيات
رحيل الفنان المصري فاروق الفيشاوي بعد صراع مع المرض
وفيات يوم الاثنين 7 يناير 2019
وفيات يوم الأحد 6 يناير 2019
وفيات يوم السبت 5 يناير 2019
وفيات يوم الخميس 3 يناير 2019
وفيات اليوم الجمعة
وفيات اليوم الجمعة
وفيات اليوم الجمعة
وفيات اليوم الثلاثاء 24 أبريل 2018
وفيات الاثنين 23 أبريل 2018
وفيات الأحد 22 أبريل 2018
وفيات اليوم السبت 21 أبريل 2018
وفيات اليوم الجمعة 20 أبريل 2018
وفيات الخميس 19 أبريل 2018
وفيات اليوم الجمعة 13 أبريل 2018
وفيات اليوم الخميس 12 أبريل 2018
العم فيصل الخالد في ذمة الله
وفيات اليوم الاثنين 9 أبريل 2018
وفيات اليوم الأحد 8 أبريل 2018
وفيات اليوم السبت 7 ابريل 2018
الاولى
السابق
1
-
2
-
3
-
4
-
5
-
6
التالى
الاخيرة
عدد اليوم
الأرشيف
بين السطور
مؤامرة خطيرة تحاك ضد تطبيق الدستور، بغرض إجهاض الديمقراطية والتفرد بالقرار وبالتالي نهب المال العام دون رقيب أو حسيب، الديمقراطية هي رئة يتنفس منها الشعب وهي بعد الله سبب استقرار البلد، يجب أن يتصدى شباب الوطن لمن يعبث بالنظام الديمقراطي. اليوم ووفق وسائل التواصل الحديثة لا يمكن إخفاء أي قرار ، لعبة حل المجلس الشرعي وعودة المجلس المنحل ستثير بلبلة سياسية ومواجهات مع القوى السياسية والشعبية ، سيستغلها أصحاب القرار في حل المجلس وتجميد العمل بالدستور وتحميل النواب مشاكل البلد، وبالتالي طرح عودة المجلس الوطني سيئ الذكر ، ألاعيب مكشوفة ولا يمكن أن تنطلي على أحد وتعتبر ردة في العمل السياسي . نصيحة لمن يحمل نفس مريضة بالابتعاد عن هذا التفكير الخبيث وتذكر أن عدوان العراق جاء بعد العبث بالديمقراطية والتي واجهته القوى السياسية في دواوين الاثنين.. «لا تلعب بالنار تحرق أصابيعك».
Tweets by @Alwasatkuwait
في الصميم
مطالبة النائب مبارك الحجرف بتحويل الكويت إلى إمارة دستورية مستحقة، بحيث يشكل مجلس الوزراء برئيس شعبي ، ما كان يصلح لإدارة الدولة في ستينيات القرن الماضي لا يصلح الآن، بعد القفزة العلمية والثقافية الهائلة . التحول إلى إمارة يتطلب تشكيل أحزاب مدنية تعمل بشكل علني وفق برامج مشهرة ، كما يتطلب المستقبل معرفة مصادر تمويل الأحزاب لأهميته في التأثير على قراراته وتوجهاته، العمل بالوضع القائم أدخلنا في أزمات متتالية ناتجة عن عدم القدرة على تشكيل الوزارة، بسبب خلافات الحكم من جانب وتحول العضوية البرلمانية إلى وسيلة للارتزاق عبر تجاوز القوانين . أخيرا، في نظام الإمارة الدستورية حماية لكرامة الأسرة الكريمة من التجريح خلال الاستجوابات التي تتم بشكل انتقامي و ليس إصلاحي . «من لا يتطور حتماً سيتخلف ويدفع ثمنا أكبر».
استطلاع
كاريكاتير
حقوق النشر محفوظة لشركة دار الأخبار للصحافة والنشر والتوزيع
تصميم وبرمجة