البغدادي وقبله بن لادن ومن سيأتي بعدهما الله أعلم، هم صنيعة الغرب لتشويه الإسلام واتهامه بالوحشية، وعندما ينتهي دورهم يتم التخلص منهم ويستخدمونهم كوسيلة لأكذوبة محار بة الإرهاب التي يستثمرها الساسة الأميركان في الانتخابات.. المشكلة أن الشعب الأميركي ينخدع بأحابيل السياسة، والإعلام اليهودي يتلاعب بهم.. الحقيقة أن الحروب الصليبية لم تنتهي والحروب على الإسلام قائمة وان سموها محاربة الإرهاب!!