قالت ثلاثة مصادر مطلعة إن القتال في اليمن أثار خوف شركات الشحن البحري، وأدى إلى ابتعادها عن البلاد، ما اضطر محطة تصدير الغاز المسال في اليمن إلى إغلاق أحد خطوط الإنتاج. 

وقال أحد المصادر "المُشكلة ترجع إلى الحرب الدائرة في اليمن، لم تعد الكثير من السفن تأتي لنقل الغاز الطبيعي المُسال، ولذا نُشغل خط إنتاج واحدا فقط".

وتُشير بيانات تتبع السفن إلى أنه من المقرر وصول ناقلة الغاز المُسال غريس أكاسيا إلى مرفأ بلحاف في اليمن في 10 أبريل (نيسان).