من يُغرق البلد بالمخدرات هم الإيرانيين الذين يخفونها داخل الأسماك التي يجلبونها من إيران، وبعلم حكومتهم، التي تسعى إلى تدمير شباب الخليج لتحقيق أهدافها التوسعية.. لسنا بحاجة إلى دخول سفنهم الخشبية المتهالكة، وتستطيع الدولة تسهيل عملية الصيد للصيادين الكويتيين، والتفتيش الدقيق على ما يجلبونه من أسماك، وتأسيس شركات خاصة لاستيراد الأسماك، لحماية البلد من شرور المخدرات التي أودت بحياة الشباب..
تسهيل انتشار المخدرات في بلد معين أشبهه بحرب الأفيون التي أضعفت الصين و سهلت احتلالها.. فلنستفيد من التاريخ.