ما أعلنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن إرسال سفينة ثانية للتنقيب عن الغاز شرق المتوسط، تأكيد على حقوقهم وفي الاستفادة من مقدراتها.. ردود الأفعال الاستفزازية من الدول الغربية لن تثني الأتراك عن الاستفادة من مواردهم الطبيعية التي سلبها الأوربيين بعد هزيمة الأتراك في الحرب العالمية الثانية.. خنق تركيا و جعل مياهها الإقليمية لا تزيد عن كيلومترات ظُلم بيّن..
لابد من تحكيم دولي لاستعادة الحقوق في مياه إقليمية بين البلدان الثلاثة وإرجاع الحقوق المسلوبة.