وصول مسؤول أمريكي يعمل في منصب رفيع إلى سورية  في زيارة غير معلنة، ظاهرها المطالبة بإطلاق سراح الرهائن الأمريكيين، وباطنها ترتيبات سياسية في المنطقة.. مقايضة الأسد على الاعتراف بالكيان الصهيوني مع استمرار  احتلاله لهضبة الجولان مقابل بقاء النظام في الحكم.
هؤلاء يستغلون وضع الرهائن الإنساني مقابل تأمين سلامة الكيان الصهيوني المحتل..  يخططون لتقسيم المنطقة العربية بما يتوافق مع طموحات الكيان الصهيوني.
 يمكرون و يمكر الله والله خير الماكرين.