وسائل الإعلام الكبرى تتباكى على أوضاع المرأة في أفغانستان، دون الإشارة إلى أوضاع النساء والأطفال الذين يقصفهم نظام الأسد والمليشيات الشيعية بمساعدة الروس ، حملة إبادة وتهجير قسري لاستمرار النظام العميل في السلطة لحماية الكيان الصهيوني ، أين جامعة الدول العربية؟! وكأن الأمر لا يعنيها ، وأين الحكام العرب المشغولون بحماية كراسيهم؟!  أين المنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان؟!  
 وهل الإنسان العربي المسلم ليس بإنسان؟! ،  النصرة الشعبية بعد الله ستكون الفاعلة في دعم أهلنا لتحرير بلدهم 
« فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ   إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ .