سؤال مهم يطرح نفسه، هل البلد تعاني من نقص في السيولة؟ أم أنها تدعي العجز مخافة زيادة مطالبات بعض الدول التي لا تسدد القروض؟  الحقيقة يعرفها الجميع، وعندهم الأرقام كاملة، فلماذا نخفيها؟! ، بعد جهد جهيد وافقت الحكومة على زيادة رأسمال بنك الائتمان، بما يغطي عشرة بالمئة من الطلبات، في وقت ما زالت تمنح فيه قروض جديدة للعراق، فعلى من تضحكون ؟! 
تحقيق طلبات الرعاية السكنية للمواطنين بعد انتظار دام عشرين سنة واستكمال مشاريع البنية التحتية بات ضرورة .