أمام مرأى ومسمع العالم، يدنس أحفاد القردة والخنازير المسجد الأقصى، ويطردون المصلين ويغلقون الأبواب بحجة أنهم يتعرضون لهجمات من قبل شباب فلسطينيين مقاومين، إلى متى هذا التواطؤ مع الاحتلال والصمت العالمي عن جرائمه بحق المقدسات ، دون أي رد فعل يذكر من قبل حكام الدول الإسلامية؟! وإذا “شدوا حيلهم واعتصروا، أصدروا بيان استنكار” ، العديد من الدول العربية والإسلامية المعترفة بالكيان لم تحرك ساكناً، وكأن الأمر لا يعنيها ، هذا الكيان الغاصب لمقدساتنا وأرضنا المباركة يجب أن يزول، والخطوة الأولى هي إزالة الأنظمة المحيطة به والتي تحميه رغم ادعائها زوراً بمقاومته.. وإن غداً لناظره لقريب .