نجح الفنان المصري الشاب، إبراهيم بلال، في توظيف مهاراته الإبداعية وطاقته التعبيرية في تحويل رؤوس أقلام “الرصاص” إلى أعمال نحتية شديدة الدقة لا يتجاوز طولها بضع مليمترات مما جذب انتباه وإعجاب الآلاف من جمهور وسائل التواصل الاجتماعي.
ورغم هشاشة المادة المستخدمة في النحت “الرصاص” وصغر حجم الأقلام إلا أن بلال تمكن من نحت قطع أثرية وتماثيل فرعونية وزعماء وشخصيات تاريخية بارزة وآيات قرآنية ومساجد فضلاً عن مجسمات لسيارات وحيوانات.