وبلغ عدد المصابين خلال الأشهر الستة الماضية أربعمائة وأربعين ألف شخص، نصفهم تقريبا من الأطفال.
وقد أسهم القتال المتواصل في اليمن في نشر الوباء.
وتقول منظمة أنقذوا الأطفال إنه من الصعب الحصول على ماء نظيف، وخدمات الصرف الصحي وجمع القمامة، كما أن ضخ مياه الصرف الصحي، تأثر بشكل أساسي بانقطاع الكهرباء.
ويقول مراسل بي بي سي إن اقتراب فصل الشتاء والأمطار سيجعل الوضع أكثر سوءا.