جميع إخواننا المصريين سواء من أوضاعهم قانونية أو من هم ضحايا تجار الإقامات أثبتوا حبهم المتبادل بين الكويت ومصر، وشكروا الجهات التي ساهمت في تنظيم مغادرتهم إلى مصر الحبيبة.. ما بيننا وبين الشقيقة الكبيرة لا يمكن أن تؤثر فيه ردود أفعال البعض، فعلاقاتنا مع مصر مسطرة في التاريخ ولا يمكن أن يكون فيها لأحد الفضل على الآخر.. من لديهم درجة من العنصرية سواء من بعض الكويتين أو المصريين لا يمثلون الجميع ولا يؤثرون على الحقيقة التي جسدتها آلاف المواقف.. حفظنا الله والشقيقة مصر وجميع بلاد المسلمين من كل مكروه، ونسأله أن يزيل الوباء ونعود أفضل مما سبق!!