يأتي اعتراف وزير الداخلية الإيراني عبد الرضا فضلي بأن 80 بالمئة من قتلى احتجاجات نوفمبر 2019، لقوا مصرعهم برصاص القوات الحكومية، ليؤكد مدى دموية نظام الملالي الرافض لكل ما هو مخالف لنظامه الثوري ، ويبرهن بما لا يدع مجالاً للشك أنه آن الأوان للشعب أن يلفظ هذا النظام الفاسد الذي يصر دوماً على تغذية الجماعات الإرهابية في محيطنا العربي .. أطماع إمبراطوريتكم لن تعود!