لمصلحة من تقاطع بعض دول الخليج العربية المنتجات التركية، وهي الدولة المسلمة، بينما تتسابق في الاتفاق مع اليهود وتنسق معهم على الصلح المذل و التبادل التجاري.. هل سنبقى مستعمرين من أمريكا والدول الغربية، و نتلقى الأوامر منهم وبما يتوافق مع مصالحهم.
 لقد أمرنا ربنا في محكم كتابه بأن نقاطعهم بقوله جل وعلا: (وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ).
 لن نفرط في ديننا الحنيف لإرضاء حفدة القردة والخنازير.