يبدو من وصول طائرات مصرية حديثة إلى السودان تحت حجة إقامة مناورات مشتركة، أن هناك نية بين البلدين العربيين لاستخدام القوة لتفجير السد الذي أقامته إثيوبيا.
بعد العديد من اللقاءات والمفاوضات بين المسؤولين في الدول الثلاث لحل المشكلة سلمياً إلا أن الرئيس آبي أحمد متعنت ومستمر في بناء السد ، على البلدين الشقيقين استرداد حقوقهما بالقوة وجميع الدول العربية إلى جانبهما . النيل شريان حياة بالنسبة لمصر والسودان ولا يمكن أن يسمح للإثيوبيين بالاستئثار بمياهه وتعطيش العرب .