بعد تخفيف معظم دول العالم لقيود عدم انتشار وباء كورونا، ما زالت الكويت تتردد وتتخوف من الانفتاح وعودة الحياة إلى طبيعتها ، الحكومة تخشى تحمل مسؤولية آثار الوباء، وهو قدر محتوم «قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا»، الوضع الاقتصادي بسبب الوباء أخرج كثيرين من السوق وأثر على أسعار الأسهم ، الأمر يحتاج إلى مشروع قومي قائم على العدل و المساواة، لإتاحة الفرص لأصحاب المبادرات والجادين، ومواجهة المتلاعبين.
«رب ضارة نافعة»