الرئيسية
محليات
برلمان
اقتصاد
خارجيات
رياضة
منوعات
مقالات
الأخيرة
اتصل بنا
بحث متقدم
«حماس»: إلقاء السلاح مقابل دولة فلسطينية مستقلة
10 أيام لاستقبال طلبات الترشح لـ«تكميلية البلدي»
1740 مستوطناً اقتحموا «الأقصى» تحت حماية قوات الاحتلال
تشارلز يصادق على إرسال طالبي اللجوء إلى رواندا
«تعطل الإنترنت» يلغي انتخابات جمعية الصليبخات
12.6 مليون دينار حصيلة «فزعتكم فرحة لهم 2»
10 أطنان مواد إغاثية وطبية إلى السودان
111.2 مليون دينار صافي أرباح «التجاري» خلال 2023
نواب يستنكرون إلقاء القبض على مساعد القريفة
العيسى يطالب المجلس والحكومة بإقرار قانون مدينة الحرير
مستشار الأمن القومي الأفغاني محمد حنيف أتمر (أرشيف)
خارجيات / أفغانستان تخشى هروب دواعش سوريا والعراق إلى حدودها
التاريخ :
10/01/2017 10:59
آخر تحديث :
10/01/2017 10:59
عدد المشاهدات
796
كتب الخبر:
د ب أ
T+
|
T-
قال مستشار الأمن القومي الأفغاني، محمد حنيف أتمر، إن بلاده فتحت صفحة جديدة في التعاون الأمني مع الرياض، مشدداً على أن أمن السعودية هو من أمن أفغانستان.
وشدد أتمر في حوار مع صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، نشرته اليوم الثلاثاء، على أهمية التحالف الإسلامي الذي تشكل مؤخراً بقيادة السعودية للوقوف في وجه الإرهابيين.
وأعرب عن تخوفه من أن يؤدي الضغط على مقاتلي تنظيم داعش في معاقلهم بسوريا والعراق "سيجعلهم يلجأون إلى الخط الفاصل بين الحدود الباكستانية والأفغانية"، موضحاً في الوقت ذاته أن انضمام مقاتلي طالبان إلى داعش محدود جداً حتى الآن.
وحذر كلاً من باكستان وإيران من أن علاقات أي دولة مع طالبان يجب أن تكون في حدود دفع جهود المصالحة فقط، وإلا فلن تعتبر تلك الدولة صديقة لحكومة وشعب أفغانستان.
واعتبر أن "العالم الإسلامي يواجه أربع جهات إرهابية مختلفة، تشمل الجماعات الأفغانية ومنها طالبان وحقاني، والجماعات الباكستانية التي تشمل طالبان الباكستانية وجيش طيبة وجيش محمد ولشكر جنكوي وهؤلاء يحاربون ضد أفغانستان، والجماعات الإقليمية كالحركة الإسلامية في أوزباكستان وتركستان الشرقية والمحاربين من الشيشان، وأخيراً الجماعات الدولية مثل القاعدة وداعش، وهي أكبر وأخطر".
تعليقات القراء
ملاحظة هامة: جميع الاراء والتعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها فقط.
عدد الردود: 0
أضف تعليق
الاسم
البريد الإلكتروني
عنوان المقال
النص
الخيارات
نسخة سهلة للطباعة
أرسل هذا الموضوع لصديق
أضف للمفضلة
Facebook
اقرأ أيضاً
خارجيات
«حماس»: إلقاء السلاح مقابل دولة فلسطينية مستقلة
1740 مستوطناً اقتحموا «الأقصى» تحت حماية قوات الاحتلال
تشارلز يصادق على إرسال طالبي اللجوء إلى رواندا
خادم الحرمين أجرى فحوصات روتينية
جيش الاحتلال يحشد لاجتياح رفح
الإمارات : مليارا درهم لمعالجة أضرار المنازل
قطر : لا مبرر لإنهاء تواجد «حماس» في الدوحة
غزة .. 3 آلاف مجزرة صهيونية في 200 يوم
إنقاذ سفينة بضائع من الغرق في قناة السويس
سلطان عمان في زيارة دولة إلى الإمارات
اخبار مرتبطة
فزعتكم فرحة لهم
الولايات المتحدة
الاحتلال الصهيوني
المملكة الأردنية الهاشمية
صاحب السمو
دافعي الضرائب الأميركيين
12.6 مليون دينار حصيلة «فزعتكم فرحة لهم 2»
توقيع مذكرة التفاهم الدولية
بيان قوي
المحكمة الدستورية
أخبار أخرى
اللبناني فغالي يفوز للمرة الـ14 والكويتي الظفيري يتصدر المجموعة "ان" في رالي لبنان
مصر تقر اتفاقية انشاء منطقة صناعية روسية باستثمارات سبعة مليارات دولار
الحربي: منح المكاتب الخارجية صلاحية ايجاد مستشفى بديل للحالات التي تأخر موعد علاجها
السحر والسحرة
عتاب النفس
"البورصة" تفتتح جلسة تعاملات الأسبوع على انخفاض المؤشر العام
8 سلالات من فيروس كورونا تستشري في العالم
«خــــــيـــبة انـــــــــــــــثى»
حصن نفسك.. 7 نصائح لنظام غذائي قوي في مواجهة كورونا
الرويعي: لا أبناء لي في الطائرة القادمة من لندن
عدد اليوم
الأرشيف
بين السطور
الولايات المتحدة مثلها مثل المحتل الصهيوني في فلسطين، كما تدعمه عسكريا واعلاميا وتتصدر مشهد حمايته داخل المؤسسات الأممية ومجلس الأمن، تمارس أيضا الضغوط على الفلسطينيين، للقبول بأقل القليل ، أو أن يصيبهم اليأس في ظل استمرار العجز الدولي عن إعادة الحق إلى أهله. بالأمس دعت أميركا ومعها 17 دولة ، حركة حماس ، الى الإفراج فورا عن الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، مؤكدة أن الاتفاق المطروح على الطاولة سيفضي إلى وقف فوري طويل الأجل لإطلاق النار. «حماس» أبدت استعدادها للموافقة على هدنة لمدة 5 سنوات، بل وإلقاء السلاح والتحول إلى حزب سياسي، إذا تم إنشاء دولة فلسطينية مستقلة على حدود العام 1967.. فهل تقبل أميركا وربيبتها المدللة إسرائيل، أم ستماطل وترواغ كعادتها؟!
Tweets by @Alwasatkuwait
في الصميم
12.6 مليون دينار الحصيلة النهائية لحملة «فزعتكم فرحة لهم 2»، وهي الحملة الوطنية التي انطلقت في 25 مارس الماضي واختتمت في 20 ابريل الحالي للمساعدة في سداد ديون الغارمين. 22601 متبرعا شاركوا في الحملة التي تم تنظيمها عن طريق وزارة الشؤون، بالتعاون مع وزارات الإعلام والعدل والأوقاف واتحاد الجمعيات التعاونية الاستهلاكية واتحاد الجمعيات والمبرات الخيرية الكويتية . نأمل استمرار مثل هذه الحملات التي تخفف من معاناة المحتاجين في الداخل خاصة هؤلاء المتعففين الذين يستحون من طلب العون .. شكراً لكل مواطن أو مقيم يساهم في تقديم العون أو عمل الخير... استمروا.
استطلاع
كاريكاتير
حقوق النشر محفوظة لشركة دار الأخبار للصحافة والنشر والتوزيع
تصميم وبرمجة