الرئيسية
محليات
برلمان
اقتصاد
خارجيات
رياضة
منوعات
مقالات
الأخيرة
اتصل بنا
بحث متقدم
«حماس»: إلقاء السلاح مقابل دولة فلسطينية مستقلة
10 أيام لاستقبال طلبات الترشح لـ«تكميلية البلدي»
1740 مستوطناً اقتحموا «الأقصى» تحت حماية قوات الاحتلال
تشارلز يصادق على إرسال طالبي اللجوء إلى رواندا
«تعطل الإنترنت» يلغي انتخابات جمعية الصليبخات
12.6 مليون دينار حصيلة «فزعتكم فرحة لهم 2»
10 أطنان مواد إغاثية وطبية إلى السودان
111.2 مليون دينار صافي أرباح «التجاري» خلال 2023
نواب يستنكرون إلقاء القبض على مساعد القريفة
العيسى يطالب المجلس والحكومة بإقرار قانون مدينة الحرير
رئيسة البرازيل السابقة ديلما روسيف
خارجيات / رئيسة البرازيل السابقة تتطلع للعودة إلى الساحة السياسية
التاريخ :
19/02/2017 10:17
آخر تحديث :
19/02/2017 10:17
عدد المشاهدات
979
T+
|
T-
بعد ستة أشهر من خروجها المهين كرئيسة للبرازيل إثر محاكمة أمام مجلس الشيوخ، تدرس ديلما روسيف بحذر مستقبلها السياسي.
وفي مقابلة اليوم الأحد، في العاصمة برازيليا، بدت روسيف أكثر ارتياحاً مما كانت عليه خلال محاكمتها في أغسطس (آب) الماضي.
وقالت إن ما حصل لم يشكل نهاية لحياتها السياسية، إذ ما زالت تعرف عن نفسها عبر حسابها على تويتر بـ"الرئيسة البرازيلية المنتخبة".
وصحيح أن الزعيمة اليسارية البالغة 69 عاماً لن تترشح للرئاسة مجدداً، لكنها تداركت "لن أترك السياسة، لا أستبعد إمكان الترشح لعضوية مجلس الشيوخ أو للنيابة".
وتمكن المحافظون خصوم روسيف من الإطاحة بها عبر تأمين أغلبية في مجلس الشيوخ طلبت محاكمتها بتهمة التلاعب بأرقام الموازنة، ولا تزال تصر على رفض الاتهامات معتبرة أن الدافع إلى المحاكمة "إنقلاب" موجه سياسياً.
وأضافت "هكذا فهم العدو العدالة، ليس للحكم علي بل لتحطيمي".
وقضيتها كانت منفصلة عن فضيحة الفساد الكبرى المتعلقة بشركة النفط بتروبراس، والتي أطاحت العديد من كبار السياسيين.
وحتى ميشال تامر حليف روسيف السابق الذي تحول إلى خصم قبل أن يخلفها في الرئاسة، تحوم حوله شبهات الضلوع في قضية بتروبراس التي طاولت العديد من السياسيين المقربين منه.
وأفاد استطلاع أجري مؤخراً أن حليف روسيف وسلفها في الرئاسة لويس ايناسيو لولا دا سيلفا قد يفوز بانتخابات عام 2018 إذا ترشح، رغم توجيه اتهامات له في قضية بتروبراس.
ولدى سؤالها عن هذه القضية، لم تخف روسيف إحباطها وعلقت "هذه المسائل معقدة إلى حد بعيد".
وأضافت "حتى يومنا هذا، لا أحد في البرازيل يعرف بكل حالات الفساد التي لا تزال موجودة".
وينفي لولا الاتهامات الموجهة إليه في قضية بتروبراس والتي يواجه المحاكمة بسببها، لكن في حال عودته إلى السياسة فقد يشكل ذلك تحولاً كبيراً يرفع من حظوظ روسيف وحزب العمال الذي يعتبر قلب اليسار النابض في أمريكا اللاتينية.
ومنذ مغادرتها القصر الرئاسي في برازيليا في سبتمبر (أيلول) تعيش روسيف بعيداً عن الأضواء نسبياً في منزلها في مسقط رأسها مدينة بورتو أليغري، ومن حين لآخر تزور والدتها في ريو دي جانيرو.
وبما أنها لا تتقاضى راتباً تقاعدياً عن سنوات عملها كرئيسة، تعيش من راتب شهري يبلغ ألفاً و700 دولار كمسؤولة محلية، إضافة إلى عائد إيجار أربع شقق تملكها عائلتها.
وهناك حارس شخصي يرافقها لكنها أوضحت "لا شيء يمنع من أن يهاجمني أحد"، وخصوصاً بعد المعركة السياسية المريرة العام الماضي.
وتعرضت روسيف للتعذيب في السجن في سبعينات القرن الماضي بسبب انتمائها إلى جماعة يسارية إبان الحكم الديكتاتوري العسكري.
واستعادت ذكرى هذه المحنة خلال إدلائها بشهادتها طوال عشر ساعات أثناء المحاكمة، وقارنتها بمعاناتها السياسية الحالية.
وبين المسؤولين الذين يقفون وراء محاكمتها إدواردو كونها الرئيس السابق لمجلس النواب، والمفارقة أنه هو نفسه الآن يواجه المحاكمة بتهم تتعلق بالفساد.
وعلقت روسيف "ليس عندي مشاعر انتقام من إدواردو كونها أو أي شيء من هذا القبيل، لم يكن عندي هذا الشعور أصلاً ضد من قاموا بتعذيبي، لا أمنحهم شرف أن أكرههم".
تعليقات القراء
ملاحظة هامة: جميع الاراء والتعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها فقط.
عدد الردود: 0
أضف تعليق
الاسم
البريد الإلكتروني
عنوان المقال
النص
الخيارات
نسخة سهلة للطباعة
أرسل هذا الموضوع لصديق
أضف للمفضلة
Facebook
اقرأ أيضاً
خارجيات
«حماس»: إلقاء السلاح مقابل دولة فلسطينية مستقلة
1740 مستوطناً اقتحموا «الأقصى» تحت حماية قوات الاحتلال
تشارلز يصادق على إرسال طالبي اللجوء إلى رواندا
خادم الحرمين أجرى فحوصات روتينية
جيش الاحتلال يحشد لاجتياح رفح
الإمارات : مليارا درهم لمعالجة أضرار المنازل
قطر : لا مبرر لإنهاء تواجد «حماس» في الدوحة
غزة .. 3 آلاف مجزرة صهيونية في 200 يوم
إنقاذ سفينة بضائع من الغرق في قناة السويس
سلطان عمان في زيارة دولة إلى الإمارات
اخبار مرتبطة
فزعتكم فرحة لهم
الولايات المتحدة
الاحتلال الصهيوني
المملكة الأردنية الهاشمية
صاحب السمو
دافعي الضرائب الأميركيين
توقيع مذكرة التفاهم الدولية
بيان قوي
المحكمة الدستورية
الشيخ أحمد العبدالله الصباح
أخبار أخرى
اللبناني فغالي يفوز للمرة الـ14 والكويتي الظفيري يتصدر المجموعة "ان" في رالي لبنان
مصر تقر اتفاقية انشاء منطقة صناعية روسية باستثمارات سبعة مليارات دولار
الحربي: منح المكاتب الخارجية صلاحية ايجاد مستشفى بديل للحالات التي تأخر موعد علاجها
السحر والسحرة
عتاب النفس
"البورصة" تفتتح جلسة تعاملات الأسبوع على انخفاض المؤشر العام
8 سلالات من فيروس كورونا تستشري في العالم
«خــــــيـــبة انـــــــــــــــثى»
حصن نفسك.. 7 نصائح لنظام غذائي قوي في مواجهة كورونا
الرويعي: لا أبناء لي في الطائرة القادمة من لندن
عدد اليوم
الأرشيف
بين السطور
الولايات المتحدة مثلها مثل المحتل الصهيوني في فلسطين، كما تدعمه عسكريا واعلاميا وتتصدر مشهد حمايته داخل المؤسسات الأممية ومجلس الأمن، تمارس أيضا الضغوط على الفلسطينيين، للقبول بأقل القليل ، أو أن يصيبهم اليأس في ظل استمرار العجز الدولي عن إعادة الحق إلى أهله. بالأمس دعت أميركا ومعها 17 دولة ، حركة حماس ، الى الإفراج فورا عن الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، مؤكدة أن الاتفاق المطروح على الطاولة سيفضي إلى وقف فوري طويل الأجل لإطلاق النار. «حماس» أبدت استعدادها للموافقة على هدنة لمدة 5 سنوات، بل وإلقاء السلاح والتحول إلى حزب سياسي، إذا تم إنشاء دولة فلسطينية مستقلة على حدود العام 1967.. فهل تقبل أميركا وربيبتها المدللة إسرائيل، أم ستماطل وترواغ كعادتها؟!
Tweets by @Alwasatkuwait
في الصميم
12.6 مليون دينار الحصيلة النهائية لحملة «فزعتكم فرحة لهم 2»، وهي الحملة الوطنية التي انطلقت في 25 مارس الماضي واختتمت في 20 ابريل الحالي للمساعدة في سداد ديون الغارمين. 22601 متبرعا شاركوا في الحملة التي تم تنظيمها عن طريق وزارة الشؤون، بالتعاون مع وزارات الإعلام والعدل والأوقاف واتحاد الجمعيات التعاونية الاستهلاكية واتحاد الجمعيات والمبرات الخيرية الكويتية . نأمل استمرار مثل هذه الحملات التي تخفف من معاناة المحتاجين في الداخل خاصة هؤلاء المتعففين الذين يستحون من طلب العون .. شكراً لكل مواطن أو مقيم يساهم في تقديم العون أو عمل الخير... استمروا.
استطلاع
كاريكاتير
حقوق النشر محفوظة لشركة دار الأخبار للصحافة والنشر والتوزيع
تصميم وبرمجة