هل من المعقول أن يقاد الشاب الكويتي صلاح الخالدي معصوب العينين إلى أمن الدولة لأنه لم يغير نتائج التحقيق في حادثة شتم وتعد من قبل وافدة في مدرسة اثناء خلافها مع طالبة كويتية.. وين قاعدين؟.. كل هذا لأن قريب الوافدة يعمل لدى مكتب رئيس الوزراء.. هذه الأساليب غريبة علينا ومستهجنة ولا نظن أن سمو الرئيس يقبل بها.. حققوا معهم وافصلوهم من أعمالهم بدءا من المستشار والعسكر الذين نفذوا القضية..

لا تطمطموها كالعادة!.