المتابع لأهم قضية تمر بها دولنا يلاحظ أن نوعاً من الفتور غير المبرر طرأ على القضية.. الأزمة بين الأشقاء أهم بكثير من القضايا المحلية وخاصة ما يؤدي إلى شرخ في الوحدة الوطنية منها.. للأسف إننا نلجأ إلى حولنا وقوتنا في تقدير الأمور وانتظار الحل وننسى أن لا حول ولا قوة إلا بالله.. أكثروا من الدعاء بأن يهدي الله قادتنا إلى سواء السبيل.