قدم المحاميان د. عبدالله الطريجي ودويم المويزري بلاغا ضد النائب عبدالحميد دشتي بسبب نقل تحيات الشعب
الكويتي لأسرة المجرم مغنية. ورأى صاحبا البلاغ أن دشتي اساء الى الشعب الكويتي بالحديث نيابة عنه وتمجيد متهم باختطاف الطائرة الجابرية وقتل اثنين من ركابها. من جهة أخرى، وجه النائب عبد الله الطريجي سؤالا الى وزير المواصلات عيسى الكندري حول حادثة دخول ممثلة بريطانية اباحية الى غرفة قيادة طائرة تابعة للخطوط الجوية الكويتية
بلاغ
، بموافقة الكابتن الذي صدر منه ممارسات مشينة. 
وجاء في السؤال: طالعتنا صحيفة «الديلي ميل» البريطانية بخبر مفجع صدم كل كويتي محب ومخلص لهذا الوطن ومن منطلق المسؤولية وبرا للقسم الذي اطلقناه.
وسأل الطريجي عن إمكانية إدخال الركاب الى كبينة القيادة أم لا، وعن الاجراء المتبع لدخول كبينة الطائرة واين توجد الحماية في حال السماح لهم. 
بعد تفجيرات 11 سبتمبر وضعت قوانين صارمة للنظام الامني للطائرة هل الشركة متبعة هذا النظام.
وجاء في السؤال البرلماني ما يلي: 
التدخين ممنوع داخل الطائرة هل هو مقصور على الركاب أم جميع من في الطائرة؟ 
ما هي حرمة اللبس الرسمي للشركة ومن يمثلها؟ 
حسب علمي الكابتن أحد طياري طائرة الأمير فما هي المعايير لهذا الاختبار؟ 
ما الإجراءات المتبعة في حال اختطاف الطائرة؟ 
 ما دور الطيران المدني الكويتي في هذه الحادثة وما هو دور الخطوط الجوية الكويتية بهذه الحادثة؟ 
نما الى علمنا أن احد الطيارين تشاجر في فندق الطاقم في نيويورك وادى ذلك الى اعتقاله وخرج بكفالة من السفارة ما أدى الى حرمانه من الطيران الى الولايات المتحدة ما صحة هذا الخبر.
حدس
وفي مقدمتها الأراضي العربية والمقدسات الإسلامية المحتلة في فلسطين.
 وأثنت «الحركة» في بيانها على المواقف البطولية للمرابطات المقدسيات اللواتي يقمن بواجبهن في حراسة الأقصى والتصدي لاقتحامات المتطرفين بمناسبة ما يسمى «ذكرى خراب الهيكل»، مؤكدة على أهمية دور المرابطين والمرابطات في حماية الأقصى تجاه محاولات تهويده والسيطرة عليه.
 وختمت «الحركة الدستورية الإسلامية» بيانها بالتأكيد على أنه لا حل مع انتهاكات الاحتلال المتكررة إلا زواله وإعادة الحقوق لأصحابها الشرعيين.
كاميرون
ويلتقي كاميرون الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو أمس الاثنين لبحث سبل تعاون البلدين في المعركة ضد التشدد.
وتهديد التطرف يحتل مكانة بارزة على الأجندة السياسية في بريطانيا بعد أن قتل مسلح 30 سائحا بريطانيا في منتجع تونسي الشهر الماضي في هجوم أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنه.
وذكرت الحكومة التونسية آنذاك أن المسلح تدرب في معسكر جهادي في ليبيا.
وتشارك بريطانيا في الضربات الجوية التي تقودها الولايات المتحدة على مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق. ويحرص كاميرون على نيل تأييد مجلس العموم هذا العام لتوسيع تلك الحملة الجوية بجيث تشمل سوريا. لكنه لم يسبق وأن أشار قبل اليوم إلى احتمال قصف أهداف داخل ليبيا.
وجاءت تصريحات كاميرون بعد أن ذكرت صحيفة صنداي تليجراف أنه ومستشاريه ناقشوا ما يمكن فعله لهزيمة المتشددين الإسلاميين في ليبيا إن تولت الأمور هناك حكومة مستقرة.