أعداء المملكة أقاموا الدنيا وأقعدوها على إعلان الحريري استقالته من رئاسة الوزراء من الرياض.. الرجل مازال رئيساً للوزراء وحكومة خادم الحرمين أرفع من أن ترتكب مثل هذه الأفعال.. الحكاية أن الرجل أراد الأمان له ولأسرته من كيد «حزب الشيطان» الذي اغتال والده وأراد للأمور أن تهدأ حتى يترتب الوضع داخل لبنان ومن ثم يعود لممارسة دوره ليس أكثر.. ما يدور في الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي للأسف نوع من السفه ومحاولة لخلق نوع من البلبلة.. مصادرهم من «اباطاتهم».. 
احفظنا يا رحيم.