عندما ضربوا علي عبدالله صالح الملقب «بعفاش» بالصاروخ أول مرة ونجا منها لم يتعظ من أن الظلم له عاقبة وسيدفع ثمنها.. اليوم ذاق من الكأس التي أذاقها لآلاف الأبرياء في اليمن وتسبب في كوارث عديدة أصابتهم.. مصير صالح يشبه إلى حد كبير مصير العديد من الطغاة كصدام والقذافي وحتما سيكون مصير الأسد - إن شاء الله-  قريباً.. لن يفلح من يتحالف مع الشيطان.. هذا مصير من يتعاون مع الفرس الحاقدين لإبادة العرب الأبرياء.. دماء المسلمين غالية ولها عاقبة سيئة.. 
إياكم وإراقة الدماء!