حضور القادة لاجتماع القمة الخليجية الثامنة والثلاثون دليل إيمانهم بأهمية استمرار المجلس لاداء رسالته المرجوة في حماية أمن الخليج والمزيد من التعاون الاقتصادي والاجتماعي.. خليجيا واحد  رغم الزوابع التي ستزول بإذن الله قريباً.. مهمة صاحب السمو الأمير - حفظه الله- في رأب الصدع وعودة المياه إلى مجاريها حتما ستكلل بالنجاح لأن القادة يؤمنون ان مواجهة الخطر الفارسي يحتاج إلى الاتحاد.. القلوب المؤمنة الخالية الموحدة حتما ستتغافر وتعود..
 وهذا أملنا!!