إذا صدقت الأخبار عن التشكيل الجديد للوزارة والذي تم التغيير فيه بنسبة 60 بالمئة فتلك بشارة، خاصة أن معظم الأسماء الجديدة من الشباب.. من المؤكد ان الوزارة الجديدة ستنجح إذا كان مشروعها إصلاحيا ويسعى إلى القفز على الحواجز التي تواجه التنمية.. حطوا خطة واضحة وقابلة للتطبيق وتحركوا على تنفيذها أما إذا انشغلتم في الردود على أعضاء المجلس «الدايخ» والساعين وراء مصالحهم وأولوياتهم المختلة..
 فلا طبنا ولا غدا الشر.