ما بين طوفان الأقصى وطوفان العودة ، دلالات كثيرة وتداعيات كبيرة على المنطقة ، القاسم المشترك بينهما هو أنه لا بديل عن حل الدولتين ، إن كانت هناك رغبة دولية حقيقية في استقرار منطقة الشرق الأوسط.
الإعلام الصهيوني والجماعات المتطرفة اليهودية كانت تضغط لعدم إتمام صفقة وقف إطلاق النار رغبة منهم في استمرار الضغط على الفلسطينيين ، وتكرار النكبة الأولى بتهجيرهم من شمال غزة ، لكن مخططاتهم تحطمت أمام صمود أهل غزة.
الخلاصة أن حرب الخمسة عشر شهراً لم تجبر الفلسطيني على التهجير .. اعتبروا يا أولي الألباب.