الرئيسية
محليات
برلمان
اقتصاد
خارجيات
رياضة
منوعات
مقالات
الأخيرة
اتصل بنا
بحث متقدم
هيئة البث الإسرائيلية: الجيش سينسحب من لبنان خلال أسبوع
الذهب يصعد لمستويات قياسية ويتجه لأفضل أداء في 7 أشهر
الكويت: تصاعد الأوضاع في قطاع غزة جريمة «إبادة جماعية»
«الأرصاد»: فرصة أمطار متفرقة تكون رعدية أحياناً.. والعظمى 30
«البورصة» تسجل ارتفاعاً بنسبة 14.50 بالمئة لصافي الأرباح
«الخليج» يسجل 40.2 مليون دينار أرباحا صافية
لجنة العاصمة في «البلدي» أبقت على جدولها رؤية البلدية لمنطقتي المرقاب والصوابر وجزيرة فيلكا
50 ديناراً رسم إقامة المخيم غير مستردة.. و5000 م2 المساحة المسموح بها للوزارات والجهات الحكومية
«الهيئة الخيرية» توزع 1455 سلة غذائية لإغاثة 9 آلاف متضرر من السيول في السودان
جامعة الكويت تتوج الفائزين بجائزة التميز الإداري للأعوام من 2023-2019
الوفيات
رحيل الفنان المصري فاروق الفيشاوي بعد صراع مع المرض
وفيات يوم الاثنين 7 يناير 2019
وفيات يوم الأحد 6 يناير 2019
وفيات يوم السبت 5 يناير 2019
وفيات يوم الخميس 3 يناير 2019
وفيات اليوم الجمعة
وفيات اليوم الجمعة
وفيات اليوم الجمعة
وفيات اليوم الثلاثاء 24 أبريل 2018
وفيات الاثنين 23 أبريل 2018
وفيات الأحد 22 أبريل 2018
وفيات اليوم السبت 21 أبريل 2018
وفيات اليوم الجمعة 20 أبريل 2018
وفيات الخميس 19 أبريل 2018
وفيات اليوم الجمعة 13 أبريل 2018
وفيات اليوم الخميس 12 أبريل 2018
العم فيصل الخالد في ذمة الله
وفيات اليوم الاثنين 9 أبريل 2018
وفيات اليوم الأحد 8 أبريل 2018
وفيات اليوم السبت 7 ابريل 2018
الاولى
السابق
1
-
2
-
3
-
4
-
5
-
6
التالى
الاخيرة
عدد اليوم
الأرشيف
بين السطور
الدعوات التي تطلقها الدول العربية، وآخرها دعوة المملكة العربية السعودية لعقد قمة عربية إسلامية الشهر المقبل، جميعها تهدف إلى تحقيق هدف مشترك يتمثل بوقف العدوان المتواصل على غزة ولبنان أولاً. تداعيات هذا العدوان ستعود على المنطقة بأسرها ولن تقتصر على الأراضي المحتلة أو الجنوب اللبناني. تنسيق الدول العربية مع بعضها، ومع الدول الإسلامية مطلوب جداً، لاتخاذ قرارات يمكن أن تهدد مصالح هذا الكيان المحتل، ومن خلفه الدول الداعمة له في السر والعلن. هذه الدول التي تنادي بحقوق الإنسان، وتغمض عيونها عندما يتعلق الأمر بالدول العربية، لن تفهم إلا بلغة تهديد المصالح. وإلا فإنها ستبقى واقفة خلف هذا الكيان اللقيط.
Tweets by @Alwasatkuwait
في الصميم
تسديد وزارة الشؤون لديون أكثر من 2700 مواطن ومواطنة من الغارمين بقيمة 494ر11 مليون دينار، وإطلاق سرحهم، جهد طيب لأن ذلك يسهم في استقرار أسر هؤلاء المواطنين من خلال دعمهم مادياً. تسديد ديون هذا العدد من الغارمين يعني إغلاق ملف أكثر من ثلاثة آلاف ملف من ملفات المتعثرين، فربع هذا العدد من الملفات يتعلق بقضايا الأحوال الشخصية. استمرار مثل هذه الخطوة يعني تفريج كرب عدد لابأس به من الغارمين، ومساهمة بعض المتبرعين في هذه الحملة من المؤسسات والجمعيات التعاونية والخيرية والأفراد يعكس حالة قوية من التكافل بين أفراد المجتمع الكويتي، من الجميل أن تستمر.
استطلاع
كاريكاتير
حقوق النشر محفوظة لشركة دار الأخبار للصحافة والنشر والتوزيع
تصميم وبرمجة