الجريمة الإرهابية التي قام بها العنصري المعتوه في نيوزيلندا تبعتها انعكاسات راقية جداً سواء من قبل الشعب أو البرلمان في كثير من الدول الأوروبية.. الرسالة التي أرادوا إيصالها أنهم ضد العنف والإرهاب أياً كان مصدره وأنهم مع التعايش السلمي وحرية العبادة.. تحية إكبار لمواقفهم النبيلة.. الخشية من ردود أفعال ثأرية من بعض المتعصبين المسلمين ليسقط أبرياء جدد.. 
العقل زينة!!