قال مرشح الدائرة الثالثة وليد الغانم: ان الإصلاح في مجلس الأمة يبدأ من كرسي الرئيس ويجب تعديل هذا القانون الذي سمح ببيع المناصب مقابل الموقف السياسي والمجلس المنحل من أسوأ المجالس النيابية أداءً وأعجزهم عن محاسبة الفساد والآن فرصتنا لاستبداله.
واضاف : نربأ بوزارة المالية ان تعد استبياناً تخالطه مظنة توجيه اجابات المشاركين لنتائج محددة بدون اختيارات حقيقية مبنية على معرفة الارقام والتفاصيل واسئلة استبيان وزارة المالية منتقاة بعناية و معدة بشكل يوجه المشارك للاتفاق مع تصوراتها الاقتصادية و لا اعتقد ان هذة الدراسة محايدة وشفافة ، وحماية المستهلك والجمعيات التعاونية والرقابة على الأسعار إحدى اهتماماتي .
واضاف الغانم: التيارات السياسية الإسلامية تحتاج مراجعة  و زاد : قد يملك البعض المال ليشتري أفخم الاقلام .. لكن لن يشترى المال لهم الشجاعة ليكتبوا بها الحق واضاف : مدينة طبية سياحية في فيلكا أفضل من إنفاق 750 مليون دينار على العلاج في الخارج
وقال الغانم: ان كل ما يحتاجه الوطن رجال يخافون الله فيه ويرعون أماناتهم وبعدها كل الصعاب ستزول وكل الأماني تتحقق والشرط الكارثي الذي وضعه مجلس الوزراء في مرسوم تعيين القياديين في الدولة! كارثة أن يحدث هذا في دولة متحضرة! وقال الغانم: تركت الكتابة في « القبس» من باب الشفافية.