ظاهرة العنف بين الشباب هذه الأيام خرجت عن التشابك بالأيدي إلى استخدام الآلات الحادة والقاتلة، ووفق كثير من المتخصصين الاجتماعيين فإن زيادة وتيرة العنف سببها تعاطي عدد كبير من الشباب لهرمونات بناء الأجسام، والحبوب المخدرة ، معالجة هذه الظاهرة تستوجب المتابعة الدقيقة من قبل الأسرة وإعلان معاقبة المروجين بإعدامهم على الملأ ، ترويج المخدرات حرب بدون سلاح، وجب التصدي لها على المستوى القومي .. التشدد في تطبيق القانون هيبة والتراخي دمار وخيبة .