رئيس وزراء الاحتلال النتن ياهو أكد أنه لا تنازل عن إقامة منطقة عازلة منزوعة السلاح، مع سورية تمتد من العاصمة دمشق حتى الجولان المحتل، كاشفا أن ذلك شرط أساسي للتوصل إلى أي اتفاق مع دمشق.
في نفس الوقت نجد أن ترامب يحذر من أي إجراءات يتخذها الكيان المحتل ، من شأنها إعاقة مسار الانتقال السياسي في سورية، وهنا يكمن الدور الأميركي في التوصل الى اتفاق حقيقي، فهل ترضخ سورية أم يتدخل ترامب لتهدئة الموقف؟!