اجتماع ثلاثي عقد أمس ، ضم المملكة العربية السعودية وإيران والصين لمتابعة اتفاق بكين، الذي يهدف إلى تعزيز العلاقات بين الرياض وطهران، ودفعها إلى تعاون أكبر بين البلدين.
الحوار المباشر بين السعودية وإيران سيكون له نتائج إيجابية على استقرار المنطقة أمنياً وعسكرياً واقتصادياً، ولا شك ان هناك تنسيقا خليجيا بهذا الشأن ، مما يؤكد أن مجلس التعاون الخليجي يتحرك كوحدة واحدة إيمانا بالقوة السياسية والاقتصادية التي تتمتع به دول المجلس، وأنه لا بديل عن التعاون والحوار لحل المشكلات العالقة أيا ما كانت.