جائحة كورونا كشفت انتشار ظاهرة تربية الكلاب والقطط، من خلال خروج مئات الشباب والفتيات لتمشية حيواناتهم الأليفة، في الدول الأوربية يلجأون إلى تربية هذه الحيوانات للحصول على الحنان المفقود، فما حاجتنا إلى ذلك ونحن في مجتمع على رأس أولوياته صلة الرحم، عيادات البيطرة وصالونات الحيوانات وأطعمتها، وما يتبع ذلك من اكسسوارات وفيتامينات أصبحت سوقاً رائجة، ترك كبار السن تحت رحمة الخدم، وعدم التواصل معهم، يمثل قمة الجحود .
«بروا آبائكم تبركم أبناؤكم».