بالأمس كشفت وزارة الداخلية عن ربة منزل من الجنسية الهندية ، وقد حولت مسكنها في منطقة جليب الشيوخ إلى عيادة بدون ترخيص تزاول داخلها مهنة الطب وتم ضبطها وهي تفحص أحد الأطفال.
الغريب أنها لم تكتفي بالكشف الطبي فقط بل كانت تقوم بتحضير بعض العلاجات الشعبية للمرضى، على شكل كبسولات ، إضافة إلى أنها غير حاصلة على أي مؤهل طبي لتمارس المهنة.
تكثيف الحملات على هؤلاء المخالفين وغيرهم ضرورة لتخليص المجتمع من تلك الظواهر السلبية والدخيلة على مجتمعنا.