أثار انخراط كوريا الشمالية في الصراع بين روسيا وأوكرانيا وإرسالها قوات لدعم موسكو جدلا واسعا وتساؤلات حول الأهداف التي يمكنها تحقيقها من هذه الخطوة، والتي لا تقتصر على مجرد التحالف الاستراتيجي.
وفقا لتقرير لمجلة ناشيونال إنترست الأميركية فإن بيونغيانغ اعتمدت مع موسكو استراتيجية “القوات مقابل النفط” حيث تدعم كوريا الشمالية روسيا بالجنود والذخائر لأهداف عدة أبرزها تأمين النفط والغاز والتغلب على العقوبات الدولية فضلا عن اكتساب خبرات قتالية.