من الدعم إلى الانتقاد ، هكذا تراجعت شعبية الرئيس الأميركي ترامب خلال المئة يوم الأولى من ولايته الجديدة، حتى أن نسبة مؤيديه لم تعد تزيد على
 45 بالمئة.
أغلب الأميركان لا يوافقون على طريقة إدارة ترامب للبلاد ، لاسيما الملف الاقتصادي ، ورغم ذلك لم يتوقف هو عن توجيه الانتقادات لمنتقديه محذرا من محاولات تشويه صورته.
الركود الاقتصادي والتضخم هما أكثر ما يقلق الأمريكيين فهل ينجح ترامب في تخطي تلك الأزمة؟!