يبدو أن الموجة الثانية من مرض «كوفيد 19»، ستكون أكثر ضراوة من سابقتها، ومن المحتمل أن تحصد أرواحاً أكثر..  كل الدلائل تشير إلى أن خلف هذا الوباء أيدٍ آثمة، وليس كما تروج أبواقهم بأنه مرض معدٍ عادي. كل ما بذلته شركات الأدوية ومازالت من جهود لإيجاد عقار مضاد  لم 
تحقق نجاحاً إلى الآن.. اللهم اكفنا شرورهم و اجعل كيدهم في نحورهم .