الأزمة التي افتعلها الرئيس الفرنسي ماكرون  التي انتقد فيها 6 ملايين من الفرنسيين المسلمين مستفزة وواضح أنها لأغراض انتخابية..  معظم هؤلاء المسلمين هاجروا أيام الاستعمار الفرنسي لدولهم،  إلى فرنسا، ومع مرور الوقت زاد عددهم..  ما يعاني منه المسلمون اليوم من عنصرية  لايعانيه غيرهم من الأديان..  فأين حقوق الإنسان التي يتشدقون بها ليل نهار،  لإيهام الناس أنهم لا يمارسون العنصرية البغيضة..  قاتلهم الله أنى يؤفكون!