لم يتوقع الكيان الصهيوني ردود أفعال الشعوب العربية والإسلامية، بل أغلب شعوب العالم ضد عدوانه الفاشي على غزة المحاصرة، محمد أبو تريكه ورياض محرز وآخرون من رموز الرياضة، كانت مواقفهم مشرفة تجاه نصرة القضية، الرياضة لها دور كبير في كشف الممارسات الإجرامية ضد الشعوب لانتشارها وكثرة متابعيها، مواقع التواصل الاجتماعي لعبت دوراً في كشف الجريمة، سيطرة اليهود على وسائل الإعلام التقليدية وقدرتهم على قلب الحقائق والادعاء بأنهم الضحية، أصبح جزء من الماضي، وأصبحت الشعوب لا تصدق أكاذيبهم.. 
«حبل الكذب قصير».