- دولة الكويت من أوائل الدول التي أولت ذوي الهمم اهتماماً خاصاً على مختلف المستويات الصحية والتعليمية والرياضية والتشريعية مما يكفل لهم حياة كريمة في بلد الإنسانية
- ذوو الهمم ذوو الإرادة أبطال في عيوننا وأوسمة على صدورنا وهم بعزمهم وعزيمتهم قادرون على تحقيق الإنجازات رغم الصعوبات والتحديات ومصدر إلهام  
- نفخر بأبطالنا الرياضيين من ذوي الهمم الذين رفعوا راية دولة الكويت عالية في محافل رياضية إقليمية ودولية وحازوا ميداليات ذهبية وفضية وبرونزية ليثبتوا قدرة الكويتي على تحقيق الإنجازات 
- نوصي أبناءنا الرياضيين من ذوي الهمم بالاستمرار في تطوير أنفسهم بالتدريبات المستمرة للمشاركة في الفعاليات الرياضية 
- نوجه المعنيين إلى استمرار الاهتمام بهم وتذليل الصعاب أمامهم وتحفيز مهاراتهم وتطوير قدراتهم ليرفعوا شأن وطنهم الذي يفخر بهم
- نسجل إشادتنا بالجهود المبذولة من قبل القائمين على جمعية المكفوفين والجهات المعنية والداعمة والمساندة لها خلال مسيرتها  
- نقدر لذوي البصيرة مشاركاتهم الوطنية والرياضية والدينية بالفعاليات والمعارض والندوات والأنشطة والمسابقات
- الاستفادة من التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي لخدمة ذوي البصيرة ودعم وتوفير التكنولوجيا المساعدة لهم ووضع آليات مناسبة تضمن استفادتهم من التحول الرقمي  

 
 
قام صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد مساء أمس الأول بمعيته سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد ، ورئيس مجلس الوزراء بالإنابة الشيخ فهد اليوسف بزيارة إلى النادي الكويتي الرياضي للمعاقين.
وألقى سمو الأمير كلمة بهذه المناسبة جاء فيها: ونحن نلتقي بأبناء كويتنا الغالية ذوي الهمم ذوي الإرادة، نؤكد أنهم أبطال في عيوننا، وأوسمة على صدورنا، وأنهم بعزمهم وعزيمتهم، قادرون على تحقيق الإنجازات، رغم الصعوبات والتحديات، وهم مصدر إلهام لكل مواطن مخلص لوطننا العزيز، يسعى لخدمته وتقدمه وتميزه.
وقام صاحب السمو أمير البلاد بمعيته سمو ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء بالإنابة بزيارة إلى جمعية المكفوفين الكويتية ، حيث أكد سمو الأمير في كلمته أن ذوي البصيرة لهم علينا حقوق، ونحن في كويت العطاء لهم داعمون، وعلى الجهات الحكومية والخاصة وجمعيات النفع العام كل بحسب الخدمات المقدمة تسخير إمكاناتها، وتكثيف جهودها، لتسهيل مهام الجمعية من خلال الرعاية الدائمة، ومواصلة دعم مشروعاتها وأنشطتها، إضافة إلى الاستفادة من التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي، لخدمة ذوي البصيرة، ودعم وتوفير التكنولوجيا المساعدة لهم، ووضع آليات مناسبة، تضمن استفادتهم، من التحول الرقمي، الذي تشهده البلاد.