نجاح سمو ولي عهد المملكة العربية السعودية الشقيقة في إقناع الرئيس الأميركي ترامب برفع العقوبات عن سورية وعقد لقاء مباشر بينه وبين الشرع في الرياض هو أمر يحسب له ، وقد لاقى استحسانا وترحيبا كبيرا من الشعب السوري الشقيق.
وعلى خطى النجاح حاولت تركيا جمع المتناحرين في روسيا وأوكرانيا ، الرئيسين بوتين وزيلينسكي ، إلا أن جهودها لم تنجح بسبب غياب الأول وحضور الثاني.
ترامب حاول يقنعنا أن غياب بوتين جاء بسبب عدم حضوره هو هذا اللقاء، لكن يبدو أن الرئيس الروسي غير جاد في إنهاء الحرب!