عدوان الاحتلال الصهيوني مجددا على قطاع غزة ، واستهدافه النساء والأطفال أدى إلى استشهاد أكثر من 100 مدني فلسطيني وإصابة العشرات ، ويكشف بوضوح نية الاحتلال المبيتة لإفشال اتفاق وقف إطلاق النار تحت أي ذريعة.
التواطؤ الأميركي مع العدو الصهيوني واضح وضوح الشمس ، لأن الولايات المتحدة هي من تمنح النتن ياهو هذا الغطاء السياسي لارتكاب ما يحلو له من فظائع تجاه أهل غزة.
ما يريده النتن ياهو الآن هو فرض واقع جديد تحت قوة السلاح ، لكن لا يدرك أن إرادة الشعب الفلسطيني لن تنكسر والأيام بيننا.