المتحدث باسم جيش الاحتلال ظل لأكثر من ثلاثين عاما يمارس التضليل والترويج لأكاذيب لا حصر لها، خاصة خلال العامين الأخيرين في ظل حرب الإبادة التي شهدها قطاع غزة.
ارتبط اسم أفيخاي أدرعي الذي يجيد اللغة العربية بكثير من الأخبار المضللة والتي فندتها صحف إقليمية ودولية عدة، خاصة فيما يتعلق باستهداف المدنيين وعمال الإغاثة ووصفهم دائما بالإرهابيين، إضافة إلى إنكار وجود مجاعة بين الفلسطينيين في القطاع.
بالأمس أعلن عن تقاعد أدرعي لنرتاح قليلاً من أكاذيبه لكن من يعلم ربما يأتي من هو أشد منه كذباً .