ما الذي استجد حتى يصبح ثمن استقدام عاملة منزلية من الفلبين 1800 دينار و راتبها 120 دينار في استغلال  جشع للجائحة من قبل سماسرة الاستقدام.. نجاح العاملات الفلبينيات في تحقيق متطلبات الأسر الكويتية من خلال تنظيف المنازل والطبخ ورعاية الأطفال رفع الحاجة إلى خدماتهن مما جعل العاملين في مجال استقدامهن يتلاعبون في الأسعار التي تعجز أغلب الأسر الكويتية عن توفيرها.. وجب على قطاع العمل في الهيئة العامة العامة للقوى العاملة، التدخل ومنع استقدامهن ما لم تنخفض رواتبهن.
 هذا المجال يحتاج إلى تنظيم وجدية بما يكفل حقوق الأسر وحقوق العاملات بعيداً عن الوسطاء المتلاعبين على حساب هذه الحاجة..
 اشتراط التعاقد مع العاملات بما يكفل حقوقهنوواجباتهن والتزام الطرفين بتنفيذه.. أزمة متوقعة الحدوث.